
الشيخ حسنين ابن عـــــلى ابن محمـــــــد ابن غباشى ابن احمد ابن سيد احمد المـــــــــــــــوصول النسب الى مولانا الامام الحسين ابن مولاتنا
السيدة فــــاطمة الزهراء ابنه الحبيب المصطفى صلى الله علـــــــــيه وسلم
حفظ الشيخ حسنين القرءان الكــــــريم مناميا كان ياتيه ملالكا فى منامة يحفـــــــظه القرءان الكريم بكل احكامه
وكان يقم ضمن فرع عائلته بكفر الجاموس التى سميت بعد ذلك كفر فاروق وحاليا الزهراء وكان يعيش جـوار جده
سيدى احـمد الغباشى الذى يقع مقامه بشارع الــزهراء عين شمس بمحافــــــــــــــــــــــــــظة القاهرة
وكان له احوال فى الله يانية الناس بامــراضهم يطلبـون منه الرقية سواء كان مرضا او لدغــة عــــــقرب او اى شىء اخر وكان اذا صلى تظهر امامه الكـــعبة المشرفه
وكان اذا سيح بسرع كان ياتيه النعاس ويــــاتية شيخــا يعلـــــــــــمة كيف يسبح حتى صار عـــــــــــــــارفا بالله
وذات يوم اشتاق لرؤية جدة الكبير مولانا الامام الحسين فذهب اليه
وقال له احب ان اراك الا تحب ان ترانى وهــــــو يبكى ينحيب وصوت حتى خرج له وجه الامام الحسين ورءاه فعلا من مقامه
وكان دائما يحصن زرعة حتى صار ذات يوم اراد احـــد الناس ان يخرب له ذرعة وكلما يـــاتى من سلـــط عليه
يجد صورا حديديا حول الارض
وصار ذلك عدة ايام وذات يـوم تعب المتسلطين وارادوا الــنوم فــــوجدو عشه فنامـــــــــــــو فيها حتى الصباح
فوجدهم الشيخ حسنين وسالهم ماذا تفعلو هنا قالــو له تعبنا فنمنا
فسالوه من انت قال انا حسنين غباشى قالو انتى لقد تسلطنا عليك من احد الناس لنخرب زرعك فكنا نجد على الارض سورا من حــــــــديد فقال هذة ارضى ليس عليها اى شىء
فوضع لهم الطعام الذى معه وكلو وشربو وقالو والله لم ناتى ثانيا الى هنا وهذا عهد منا ونسالك لنا الدعــــــــاء
وكان هذا الشيخ عندما يمسك جمر النار لا يحــترق ولا تصيبه منها شىء
وكان عندما تاتية الجلاله كما يقولون او عندما يكــــون فى وضع اخر يخـــــرج منه كلام ليس معــــــــــــــروفا
وعند وفاته وقد بالغ سكرة الموت كان حــــــــوله بناته وابنائة وبعض الرجال اقاربة ثم قام من مرقــــــده فجاه ونظر الى السيدات وقال لهم انتم هنا لــــــيه تفضلو برة فخرجوا ثم نام وغاب عن الوعى ثم قـــــــام مرة واحدة وقال السلام عليكمن ورحمة الله وبركاتـــــــــه فارتجف الجالسون فقال لهم لا تخافــــــــــــــوا انهم ناس طيبون
ثم قال مرحب مرحب مرحب اهلا وسهلا لما تاخرتـم ثم نام نومته الاخيرة وخرجت روحه الطاهرة
ولم يطــــــــــــلق عليه صرخة واحدة ولا صوت امرءة وخرجت جـــــــــــــــــــــــــــــــــــنازته فى مشهد جميل
لقـــد اطلق النساء زغاريد ودقت الطبول والبنادير على قــــــــــــــــــــــــــــــــــول لا اله الا الله محمد رسول الله
هذا جزء من معرفه هذا الشيخ العــــــــــــــــــارف بالله
الشــيخ حسنين غباشى
السيدة فــــاطمة الزهراء ابنه الحبيب المصطفى صلى الله علـــــــــيه وسلم
حفظ الشيخ حسنين القرءان الكــــــريم مناميا كان ياتيه ملالكا فى منامة يحفـــــــظه القرءان الكريم بكل احكامه
وكان يقم ضمن فرع عائلته بكفر الجاموس التى سميت بعد ذلك كفر فاروق وحاليا الزهراء وكان يعيش جـوار جده
سيدى احـمد الغباشى الذى يقع مقامه بشارع الــزهراء عين شمس بمحافــــــــــــــــــــــــــظة القاهرة
وكان له احوال فى الله يانية الناس بامــراضهم يطلبـون منه الرقية سواء كان مرضا او لدغــة عــــــقرب او اى شىء اخر وكان اذا صلى تظهر امامه الكـــعبة المشرفه
وكان اذا سيح بسرع كان ياتيه النعاس ويــــاتية شيخــا يعلـــــــــــمة كيف يسبح حتى صار عـــــــــــــــارفا بالله
وذات يوم اشتاق لرؤية جدة الكبير مولانا الامام الحسين فذهب اليه
وقال له احب ان اراك الا تحب ان ترانى وهــــــو يبكى ينحيب وصوت حتى خرج له وجه الامام الحسين ورءاه فعلا من مقامه
وكان دائما يحصن زرعة حتى صار ذات يوم اراد احـــد الناس ان يخرب له ذرعة وكلما يـــاتى من سلـــط عليه
يجد صورا حديديا حول الارض
وصار ذلك عدة ايام وذات يـوم تعب المتسلطين وارادوا الــنوم فــــوجدو عشه فنامـــــــــــــو فيها حتى الصباح
فوجدهم الشيخ حسنين وسالهم ماذا تفعلو هنا قالــو له تعبنا فنمنا
فسالوه من انت قال انا حسنين غباشى قالو انتى لقد تسلطنا عليك من احد الناس لنخرب زرعك فكنا نجد على الارض سورا من حــــــــديد فقال هذة ارضى ليس عليها اى شىء
فوضع لهم الطعام الذى معه وكلو وشربو وقالو والله لم ناتى ثانيا الى هنا وهذا عهد منا ونسالك لنا الدعــــــــاء
وكان هذا الشيخ عندما يمسك جمر النار لا يحــترق ولا تصيبه منها شىء
وكان عندما تاتية الجلاله كما يقولون او عندما يكــــون فى وضع اخر يخـــــرج منه كلام ليس معــــــــــــــروفا
وعند وفاته وقد بالغ سكرة الموت كان حــــــــوله بناته وابنائة وبعض الرجال اقاربة ثم قام من مرقــــــده فجاه ونظر الى السيدات وقال لهم انتم هنا لــــــيه تفضلو برة فخرجوا ثم نام وغاب عن الوعى ثم قـــــــام مرة واحدة وقال السلام عليكمن ورحمة الله وبركاتـــــــــه فارتجف الجالسون فقال لهم لا تخافــــــــــــــوا انهم ناس طيبون
ثم قال مرحب مرحب مرحب اهلا وسهلا لما تاخرتـم ثم نام نومته الاخيرة وخرجت روحه الطاهرة
ولم يطــــــــــــلق عليه صرخة واحدة ولا صوت امرءة وخرجت جـــــــــــــــــــــــــــــــــــنازته فى مشهد جميل
لقـــد اطلق النساء زغاريد ودقت الطبول والبنادير على قــــــــــــــــــــــــــــــــــول لا اله الا الله محمد رسول الله
هذا جزء من معرفه هذا الشيخ العــــــــــــــــــارف بالله
الشــيخ حسنين غباشى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق