من التحديات التى واجهت العائلة والتى اثبتت فيها قوة الترابط الاسرى والتى اوضحت ايضا قوة التحدى قوة الرغبة فى تحقيق الشىء
منها تلك الفترة التى تلت بعد وفاة العمدة محمدى غباشى وتقدم اخرون من عائلات اخرى لكرسى العمدية وكان التحدى قوى جدا لمكانه الاخرون ولكن اتحاد افراد عائلة غباشى واختاروا من بينهم واحدا لشغل مكان العمدة محمدى وهو ابنه اسماعيل وكانت المحكمة التى كان فيها النزاع واختيار العمدة الجديد هى محكمة بنها وتشابكت الايدى وترابطت الافئدة وتوحدت الكلمة الى ان حكمت المحكمة بفوز اسماعيل محمدى غباشى عمدة كفر فاروق الجديد
وتحدى اخر عندما رغبت العائلة فى انتزاع كرسى مجلس الشعب فى 1971 وتقدم مصطفى غباشى واستطاع رجال وشيوخ العائلة وشبابها فى جمع البلاد المجاورة فى توحيد الاصوات وجمع الاصوات امام منافس شرس من ابناء الدائرة وكانت اول مرة يدخل فيها احد لهذا المجلس وانتزع مصطفى غباشى الكرسى من اول جوله واول مرة يدخل فيها
والتحدى الثالث فى كرسى مجلس الشعب ايضا امام رجل عنيد قوى قوى بمعارفة قوى بخدماته ولكن تلك الاسرة التى بها سيدى احمد الغباشى لابد ان يكون الله معها وفاز مصطفى غباشى بكرسى مجلس الشعب
والتحدى الرابع هو دخول الاستاذ صلاح غباشى بمجلس محلى عين شمس وكنا فى اطئمنان للفوز ولكن كنا نبحث على ان نكون اعلا الاصوات فازاد المجهود وذادت الترابطات وزادت الحمية وتحقق المطلوب وفاز صلاح غباشى باعلا الاصوات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق